لم تتمكن مئات العائلات النازحة من مناطق ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي من إيجاد مأوى لها في مخيمات النازحين المكتظة وليس بمقدور غالبيتها استئجار منازل في المناطق الآمنة التي نزحت إليها مما دفع معظمها للاستقرار في الأراضي الزراعية بين اشجار الزيتون
نازحو ريف حماة و إدلب يفترشون الأرضي ويقيمون في العراء بالقرب من مخيمات أطمة بريف إدلب الشمالي هرباً من قصف الطائرات الروسية والأسدية
#سوريا #لأطمة #إدلب #حماة
تصوير : قاسم رماح